بداية الكتاب
معلوم ان عجز الانسان و ضعفه امام قوى الطبيعة المتقلبة و قواها، مع قصور تجربته و معرفته،كان هو الدافع لتصور قوى مفارقة ميتافيزيقية،هي التي تقف وراء متغيرات الطبيعة وثوراتها و غضبها و سكونها،لان تلك الظواهر لم تكن مفهومة ....
نهاية الكتاب
العامل الموضوعي ووضع المرأة قبل الاسلام... ظاهرة الوأد... الوضع الطبقي...الحب والزواج... اختيار الزوج... زواج الغريب... الطلاق
0 التعليقات:
إرسال تعليق